هل طفلكم يجد صعوبة بالعربية لقراءة القرآن في رمضان؟

هل وجد طفلكم القراءة بالعربية محبطة ومعقدة؟

هل تسعون لتمكينه من قراءة القرآن بالعربية بشكل سليم؟

هل واجه صعوبة في تعلّم العربيّة من قبل؟

هل تبحثون عن طريقة فعّالة لتعليمه قراءة القرآن الكريم بالعربيّة؟

إذا كان الأمر كذلك، فإنّنا نجعل بين أيديكم

طريقة معترف بها، فعالة، وممتعة لطفلكم

طريقة طبيعية ومرحة للتعلم

طريقة تعتمد على فرحة التعلم لطفلكم

طريقة مناسبة لجميع أنماط التعلم للأطفال

طريقة مناسبة لجميع الأعمار (الأطفال والكبار)

ماذا سيغير ذلك بالنسبة لطفلكم؟

هذا بالضبط ما يُقدّمه برنامجنا 

اسمي عبد الكريم، ولدت في أفينيون في جنوب فرنسا. لم أتعلم اللغة العربية، بل ولدت متحدثا بها. اكتسبتها بطريقة طبيعية، كما يكتسب أي طفل الفرنسية أو الإنجليزية في بيئة عائلية. غرس والداي فيّ حب اللغة العربية منذ الصغر. كان من الطبيعي أن تتوج دراستي بدرجة الماجستير في تعليم اللغة العربي

في الوقت نفسه، ولد ابني الأكبر معاذ في عام 2006، تلتْه صفية في عام 2007. بصفتي  والدا متحمسا للغة العربية، كان هوسي أن يتقنا العربية الفصحى... ولكن لم أكن أعرف كيف أبدأ! كنت حريصًا على تعليمهما العربية لأن حلمي كان أن أكوّن أسرة تتحدث العربية بطلاقة

في عام 2010، تذوقت أخيرًا طعم هذا الحلم عندما اكتشفت الأستاذ عبد الله دنان وطريقته في التعلم بالانغماس! طبّقت هذه الطريقة بشكل ملموس مع أسرتي الخاصة، وما هي سوى بضعة أشهر فقط حتى أصبح حلمي حقيقة: لقد أصبح ولداي قادرين على التعبير بالفصحى، مع شكل أواخر الكلمات جيدا، على الرغم من أنها لم يصلا بعد إلى سن الـ6

حينئذ، اتّسعت زاوية حلمي فأسّست مدرسة الفطرة بمدينة طنجة، لكي أتيح التعلّم بالانغماس لجميع المتعلمين حول العالم. أطلقت برنامج الانغماس في اللغة العربيّة عبر الإنترنت الذي يضمّ 5000 متعلم، من الأطفال والكبار. موازاة مع هذا، فقد شكلنا عدة شراكات مع مؤسّسات مختلفة (مساجد، جمعيات، مدارس) في فرنسا وبلجيكا والمملكة المتحدة لتقديم صيغة تعليم مختلطة (تعليم حضوريّ + تعليم رقمي). والآن، يمكنكم أيضاً الانضمام إلينا